الاثنين، 25 فبراير 2013

استثمار في النفس

الثلاثاء
26/2/2013

خطط كثيره تعرقلت بسبب.المرض
"وعسى ان تكرهو شيئا وهو خير لكم"

اليوم تخلفت عن الذهاب الى المدرسة لأسباب مرضيه
وكنت قد وضعت خطط كثيرة في امتحان مبدأئي تقييمي لوحدة اشغال فنية لطالبات الصف الثامن

كما وقد جهزت وسائل لشرح الدرس الاول من الوحده
بحيث ارى مقدار التعلم الذي سيكتسبنه الطالبات في نهاية الوحده

شعور بالاحباط.ولكن ولد دافعيه لبدأ استثمار النفس
كيف استثمر نفسي ؟
حسنا.. اولا حقها بالصحة فالعمل بلا صحه يسبب الكوارث

حقيقة مستأه لما حدث اليوم وباذن الله.سأعوض اليوم في الاسبوع القادم

الأحد، 24 فبراير 2013

من الذاكرة

يوم الاحد
24/2/2013

لحظات نقاش حارة
حول النظام الجديد spa
مابين المعارض ومابين المحايد
هو فرصه جيده لتعلم واكتساب مهارات جديده

ولكن كيف.يتم تلقيننا هذا النوع من الانظمة دون ان يجتمع بنا
انني محتارة هل اعترض رغم رغبتي لتعلم
ام اقف موقف المحايد
صوت اخر لن يؤثر
فانا محايده
لكن الخطا من من ؟
الطالب لن يشتكي حول نظام معين الا في حالة عدم شرحه له بالطريقة المناسبة طبيعة الانسان ان جهل امرا جعله مرفوضا
المبالغات والتهويل في النظام ادى الى حدوث ثورة في ارجاء الكلية
لابد لدكاترة من التفهم فنحن لم نفرغ للعمل كمعلم باحث
انما نحمل مقررات بالاضافة الى التربية العملية وهو اول بنود هذا النظام"أن يفرغ طالب التربيه العملية للعمل وفق البنود الموضوعه"

لدي الرغبه لتعلم ولكن لابد على الدكاترة من التفهم
هذا النظام فرصة لتأسيس اكاديمي متقدم بالنسبة لنا
ولكن لابد من مراعاة الطالب عند وضع الدرجات او اثناء العملية التقيمية

مابين محايد لنظام ومعارض لاساليب بعض الدكاترة في تهويل.النظام الجديد

وهنا وضعت نصوص ذاكرتي
فيارب سهل علينا ويسر امرنا

السبت، 23 فبراير 2013

صباح جديد...بيوم جميل

الاحد
24/2/2013

اللهم اني اسالك بصباحك.هذا رزقا كريما طييا

يوم المعلم
اسطورة التبجيل
هكذا انطلقنا اليوم بزخم الحياه
متجهين الى مدرسة ام سعد الانصارية.

زحمة الافكار وكيف سنقابل طالباتنا
الهتنا عن تذكر ان اليوم هو يوم المعلم
فاستقبلتنا أم سعد بتألق من نوع رائع

فالاندفاع الجميل في النشيد الوطني
وتحية العلم التي قدمتها معلمات المدرسه
واذاعة المدرسة التي احيت ذكرى الانسان المربي والرائد (المعلم)
وجميل استقبال المعلمات بابتسامه صباحية مشرقة وسلة من الهديا

جعلتنا نشحن طاقاتنا لهذا اليوم
ونعلن اننا لن نصبح مجرد ذكرى عابرة في ذاكرة المدرسه
فبيني وبين نفسي نقشت امنية جديدة بان اخلد ذكرى رائعه في قلب مدرسة ام سعد الانصارية (وذلك في قلب طالباتها) واخرج وانا احمل سلة من الذكريات الرائعة
ماريا المعولي.معلم متدرب من قسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس

الاثنين، 18 فبراير 2013

من بين الكتب ....



الأثنين
الموافق 18/فبراير / 2013

من بين أرفف الكتب وأثناء بحثي عن مايلزم بحث أحد المقررات التربوية
وجدت كتابين الأول " دليل التربية العملية " والثاني " كيف تكونين معلمة متميزة "
تركت كتب البحث وضممت هذان الكتابان رغبت مني بأن أكون الأفضل عند الأداء

خطوة جميلة لنفسي وأجمل لعالمي

 

أول أيامي بالتربية العملي


الأحد
الموافق 17/ فبراير / 2013

أول أيامي بالتربية العملي كان التجمع  بالساعه 6 عند مواقف التربية وبهذا اليوم كنت اصنع صفحاتي كمعلمه الجو الذي يخلقة الترفب بين الطالبات قليل من التوتر كثير من التشويق هكذا كانت المشاعر عامة في عيني لطالبات التربية العملي
نحن قد اجتمعنا وانطلقا بالحافلات كل إلى المدرسة التي سنصنع فيها شخصياتنا ونصقل فيها عقولنا كمعلمات .

فاستقبلتنا مدرسة ام سعد الأنصارية 4 معلمات متدربيات لتربية الفنية
فوقوفي امام هذه المدرسة جعلني اوثق لحظتي الأولى بها

فالتقطت كميرتي صورتها لتثبت في ذاكرت عقلي غلافا لأول يوم

كل انطباعاتي في هذا اليوم كانت رائعة بل انما كانت متفجرة بحيوية ونشاط للمستقبل
فقد تلقفتنا مديرة المدرسة بكل طابع المصطلح تفهم , حنان و توجيه

فأعطنا من النصائح مايجعلنا نشحن طاقتنا للعطاء بل وقد وجهتنا بما يجعلنا مستعدين للبدء ان الابتسامة الهادئة التي رسمتها مديرة المدرسة على وجوهنا هي شي يستحق ان اشكرها عليه
فشكرا لك مديرتي واتمنى ان اكون على قدر المسؤولية في الأيام القادمة

وبعد ذلك كان لمعلمات التربية الفنية دور اخر لغرس بذور الحب تجاه هذه المدرسة العتيقة في قلوبنا
اهتمام
وتوجيه
تشجيع
وتحفيز للعمل

كان ختام حوارنا تلك المصطلحات الشعورية التي رسختها عقولنا
فنحن الأن مستعدين
ومقد شحنا الهمه للعمل

مدرسة رائعه لست ادري ماسنزيد فيها
ولكني ادري بأنها ستبني فينا الكثير

صور لجولتنا في المدرسة :
كان لابد لنا من اكتشاف هذا العالم الجديد

وكان النتاج صور رائعه
وأفكار جميلة لورش وأماكن للعمل
صورة من احد ممرات المدرسة
 
 
مجموعة صور لأول عشق لنا مصادر التعلم بالمدرسة
 
 
 
 
 
أما لطالبات المدرسة فهي لغز أخر جميل
لا بل انها رواية مشوقه تجعلنا نتدافع لنقرأ باقي الصفحات
مرحلة جميلة هي الحلقة الثانية
وأعمار رائعه تحويها الصفوف من 5 إلى 9
كان لجلوسي مع طالباتي بالصف 8/1 تكوين رائع لنطباع يجعل اسارير اي معلم تنفرج وتبشر بالخير
هذه المرحلة حيث تبدأ الطالبات ببناء قيم وتكوين أراء للمستقبل
حيث عاهدت نفسي ان لاأكون لهن معلمة لتربية الفنية فقط بل ان أصبح موجهه ومرشدة واخت تربطها مع اخواتها رباط الإحترام والتقدير
 
فكانت بدايت عقدنا
أن نفتتح يومنا بكل حصة بعبارة تنويرية فكانت اولى عباراتي التي خطها قلبي على الصبورة
" أنا لم أولد وبيدي مفتاح النجاح أنا سأصنع مفتاحي بيدي "
 
وبعدها دعاء جميل ليظلنا بطابع الروحانية في قاعة الدرس
 
فتبسمت طالباتي للإقتراح مما جعلني اشعر بأنني حتى الأن في المسار الصحيح
 
 
 
 

إفتتاح معرض الهيئة الأكاديمية 2013 لدكاترة قسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس



تفرد مبهر وتميز بحت ..

في يوم السبت الموافق 9فبراير 2013 تم إفتتاح معرض الهيئة الأكاديمية لقسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس
واتيحت الفرصة بأن أكون من حضور افتتاح هذا المعرض المبهر  حيث كان التميز البحت عنوان كل عمل من الأعمال المعروضة

فهي فرصة لي كخريجة لهذا القسم للولوج لعالم توجته عقولة فنية راقية
فالانبهار انطباعي الأولي
ولتأمل اللوحات قصة اخرى فتفرد كل دكتور باسلوبه وأفكارة ذات السياق المتشابهة تجعلنا نحن كطلاب نبحر للبحث عن اتجاهنا الخاص
ربما اطلعت على اعمال الدكاترة في بحر الإنترنت ولكن الوقوف أمام كل لوحة فنية جعلتني اطمح لأن أكون في  يوم من الأيام
بنفس المكان وأقف امام طلابي لأتخم عقولهم بفلسفتي فالفن وأشاهد اثر هذه الفلسفة على ملامح وجوههم


فبكل بساطة هي لحظات عشناها وصور شاهدناها لننقلها فيما بعد كخبره عشناها بنسج من كلماتنا الخاصة

من صور افتتاح المعرض
 
 د. حمد بن سليمان السالمي, نائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية يفتتح المعرض


الدكتورة فخرية اليحيائي تعرض أعمالها لزوار  

 
الأستاذة أمل الإسماعيلي وهي تتحدث عن لوحاتها بالمعرض
 
الدكتورة منى العوادي تتحدث عن أعمالها بالطباعة


 
  الدكتور حسين عبد الباسط رئيس قسم التربية الفنية بجامعة السلطان قابوس وهو يتحدث عن أعماله الفنية 
 
 الدكتور صبيح كلش يعرض لوحاته الفنية

 
&nbspالدكتور ابراهيم البكري مع راعي الحفل

 
الدكتور محمد طارق وهو يتحدث عن اعماله في الأشغال الفنية
 
 
الدكتور بسام الرديدة وهو يتحدث عن فكرة أعماله
 

الأربعاء، 13 فبراير 2013

صور لورشة رسم بمدرسة الرضوان

 
أقمت بالأمس ورشة  رسم بالألوان المائية  في مدرسة الرضوان لتعليم الأساسي  حلقة أولى
 
تدريس الأطفال له نكهة من نوع أخر
فدائما نتعلم منهم شي جديد
وحبهم لتعلم والمشاركة يجعلني كمعلمة اخرج من قاعة الصف بابتسامة مشرقة
أرواح رائعه وقلوب صافية
 
سأشتاق لهم ...
 
 
فكرة الورشة لوحة مشتركة بالألوان
 
والهدف منها تحقيق الانسجام الجماعي بالعمل وتعزيز روح التعاون بين أعضاء المجموعة الواحده
 









شكرا لكم أيها الصغار على هذه الفرصة الرائعة

وشكر خاص لمدرسة الرضوان معلماتها ومديرتها ذات العقل الراقي فعلا
كانت فرصة لن أنساها

الاثنين، 11 فبراير 2013

عهد ... بيني وبين المكتبة


يومي كان مفعم بالتنقلات الممتعة

فبعد ورشة الفن بالصباح

ختمته مساءا برحلة استطلاعية للمكتبة الرئيسية بالجامعة

بالبداية اكتشف موقع الكتب المتعلقة بدراستي فهي رحلة لابد منها ببداية كل فصل حتى اعرف طريقي بين صفوف الكتب المذهله

المكتبة عالم رااائع يشعرني بانتعاش رائع ورغبة ملتهبة للاستزادة من كل نوع من العلوم

وبين صمت الكتب كنت اتجول واحفظ اماكن غاياتي من العلوم التربوية والفنية والأدبية

وهنا خطت بداية العهد ...

فقد عاهدت نفسي بأني في 12 اسبوع سانهي 24 كتابا متنوعا بين الأدب والفلسفة والتربية

فهذا العهد كنص عقد مع هذه المكتبة الرائعة

صورة من منتصف الطابق الثاني للمكتبة

وجاري البحث ....

عن اولى مغامراتي بين الورق



ففي المكتبة صفوف غنية بالمعارف وزوارها رواد بعقول متلهفة للقراءة ... فعلا فاللقراءة عشق خاص بعالمي فإني لأعشق أغلفة الكتب المزخرفة ورائحتها القديمة مكان مذهل حقا .

وبعد التجوال المتعمق قد وجدت ظالتي كتاب سمعت الكثيرين يشيدون به وكان عدد النسخة المتبقية 1 فقط لاغير فزاد حماسي للبحث  وهو كتاب " مذكرات هتلر . حكايتي "
ووجدت معه كتاب اخر شدني لتصفحة  "القواعد الذهبية لنابليون هيل "

وكانت نهاية رحلتي بكتابين جميلين ومعرفة برفوف المكتبة المبهرة بحق

 
 
 
انفعالات حاسمه بألوان الحياة ..
 
 
هكذا كانت نتاج الورشة التي اقيمت اليوم في جامعة السلطان قابوس والتي نفذتها الفنانة العالمية الإنجليزية دومينيك .
إنفعال
حرية
عفوية
ومشاعر
كانت العناوين الأساسية لهذه الورشة
 
فأطلقنا انفعالاتنا على تلك اللوحة البيضاء لتغزوها حرية الحركة والخروج من قيود الفن عفوية ألوان الحياة جسدت مشاعرنا احاسيسنا والأجمل انطلاقنا في جنون الفن .
ورشة رائعة احسست بنهايتها بأني يدي تعشق الألوان ليس هذا وحسب بل ان فكري كان يدعوني لأن استنشق نبض اللوحة في شكلها النهائي احببت ان اكون انا ولوحتي بعالمنا الخاص من المشاعر .
ذكرت الفنانة دومينيك بأن بالنهاية ستصبح كل لوحة قصة وكل مشاهد سينسج تخيلاته الخاصة لهذه القصة
اعجبني رغبتها بتحفيز عقولنا للعمل دون قيود وترك المجال لها للإنفتاح والتعبير
كما و ان الدكتور فخرية اليحيائي ذكرت لنا دراسة مشابهة لها تقوم بعملها وهو ماجعلني   اتشوق لحضور ورشة جديدة من هذا النوع .
من أعمالي بالورشة :

 
ربما انطباعات وافكار بسيطة
ولكن
تجعلني انسج افكار جميلة في مجملها مغامرة لذيذة لعقلي " كيف استثمر هذه الخبرة في مجال التدريس ؟ "

الأحد، 10 فبراير 2013

دافعية متفجرة لبداية قوية

ولتربية العملية أوراق فارغه تحتاج أن تملاء  بأفكار إبداعية

 مسودات ومذكرات مختصرة لأجل بداية واضحه .

وهاهو الشعور المتلهفة للبدء يغمرني فياتحدي استعد انني بالطريق لأستفيد منك واكتسب خبرة جديدة ..
 

أول نبض ..

 

أولى البدايات ...

 

ولادة مدونتي ... طموحي فنانة تشكيلية